يعمل هذا الكتاب كمقدمة مثالية للفلسفة، فضلاً عن كونه وسيلة جذابة لفتح المحادثات حول أكبر الأسئلة التي نواجهها جميعًا. تم تصميمه لتطوير الغريزة الفلسفية العفوية من خلال مقدمات لبعض الأفكار الفلسفية الأكثر حيوية وأساسية في التاريخ. يأخذنا إلى لقاء شخصيات بارزة في الفلسفة من جميع أنحاء العالم ومن جميع العصور - ويوضح لنا كيف أن أفكارهم بقيت مهمة إلى يومنا هذا.
المفكرون الذين شملهم هذا الكتاب...
في هذا الكتاب الإرشادي المنعش المسلي، تقدم مؤلفة الكتب الأكثر مبيعًا، مدربة النجاح التي تسافر العالم كله، جين سينسيرو، سبعة وعشرين فصلًا من الفصول يسيرة القراءة المفعمة بقصص جذابة تثير الإلهام في النفس وبنصائح حكيمة وبتمرينات سهلة وببعض التعابير الحادة التي ترد من حين لآخر. يعينك هذا كله على:
معرفة وتغيير المعتقدات والسلوكيات التي تسبب لك تدميرًا ذاتيًا وتقيدك وتمنعك من الحصول على ما أنت ...
يعلّمنا التأمل أن نبعد أنفسنا عن أفكارنا. وتعلّمنا "مدرسة الحياة" أن نظلّ متصلين بها. فعوضاً عن ممارسة التنفس البطيء وشرب أنواع خاصة من الشاي، نستطيع بلوغ حالة من الهدوء والسكينة من خلال التفكير. يذهب هذا الكتاب الطريف المُقنعُ الى القول بأن قدرتنا على البقاء هادئين هي أقوى ما لدينا من أدوات.
فمن خلال التعمق وصولاً إلى جذور قلقنا وخيباتنا، يزوّدنا هذا الكتاب بأدوات بالغة الأهمية لدفع الغض...
يجب أن نشعر بالشفقة على أنفسنا، فتحدّيات العثور على الحب معقّدة للغاية، إذ ما زلنا نتعثّر في تحديد كيفية الدخول في علاقات جيّدة. وعلامات فشلنا مرئية في كل مكان حولنا.
على ماذا يقوم الحب؟ سؤال يصعب تقديم إجابة عنه! هل يقوم على الانجذاب الغريزي، أم على عقلانية الاختيار؟ يُعَدّ اختيار شريك من أكثر القرارات صعوبة على الإطلاق، وتكلفة الفشل المتكرر باهظة. فالطريقة التي يحوّل بها الحب حيواتنا، م...
يشعر العديد من الأزواج اليوم بعدم الارتياح تجاه الطقوس التقليدية للزواج غير المتوافقة مع العلاقات المعاصرة. وقد أعادت "مدرسة الحياة" التفكير في يوم الزفاف المثالي، وأعادت تصميم العملية برمَّتها من الصفر.
يقترح الكتاب طرقًا جديدة للإعداد النفسي، ويقدّم نصائح عملية حول كيفية الاستعداد ليس فقط ليوم الزفاف، إنما للارتباط الطويل الذي يليه. كما يقترح أيضًا حفل زفاف عملي مصمَّم بعناية، ويغطي كل ...
هذا الكتاب بمثابة "قانون" لمدرسة الحياة. إنه عرض لأشخاص من عصور مختلفة كانت لهم مساهمة في تكوين مشروعنا الثقافي، وسوف نعتبر أننا قد نجحنا في مسعانا، في الأيام والسنين القادمة، إذا وجدت نفسك، عزيزنا القارئ، تعود إلى هذه الأفكار لتساعدك في إلقاء الضوء على ما تجده في حياتك اليومية من معضلات وأحزان ومسرات.
إن "مدرسة الحياة" مشروع رائد يقدم أفكارًا جيدة من أجل الحياة اليومية؛ فهو يتناول أمورًا...