مؤلفات شاكر نوري

شاكر نوري

روائي ومترجم عراقي، حصل على درجة البكالوريوس في الأدب الأنجليزي من كلية التربية بجامعة بغداد في عام 1970،  وعلى ماجستير في الأدب الانكليزي من جامعة السوربون عام 1978. حاز أيضًا على دبلوم من معهد لوي لوميير في مجال التصوير والإخراج عام 1980، وعلى درجة الدكتوراه في الإعلام من جامعة السوربون ــ باريس الأولى عام 1983، وعمل أستاذًا فيها لمدة عامين. سافر إلى فرنسا وأقام فيها من عام 1977 وحتى عام 2004. عمل مذيعًا في إذاعة مونت كارلو. دخل ميدان الصحافة وعمل في عدد من الصحف والمجلات؛ فعمل كمراسل لعدد من الصحف العربية من باريس منها (القدس العربي)، و(الرياض)، و(البيان) ما بين عام 1985 وعام 1991. تولى منصب محرر في مجلة “كل العرب” الأسبوعية في باريس عام 1985، ومنصب محرر في جريدة (المحرر) في باريس عام 1991. شغل منصب سكرتير تحرير في مجلة (الرجل اليوم) في دبي (2000-2003)، ومنصب سكرتير تحرير في صحيفة (الإمارات اليوم) في دبي عام 2005 ، وعمل في صحيفة (البيان) محررًا ثقافيًا (2009ــ2013). يجيد اللغتين الانجليزية والفرنسية ويجيد الترجمة إلى العربية وما بينها.

 

أشهر ترجماته:

هي و هو – مارك ليفي

هي و هو

ربما تكون باريس هي مدينة الحب ولكن هناك من يرفض الاعتراف بذلك

ميّا ممثلة شهيرة، ولكنها في الحياة الواقعية متعبة وبحاجة إلى استراحة لأنها اكتشفت أن زوجها الممثل النجم الذي هو أيضًا شريكها في بطولة فيلمها الأخير، غير مخلص لها... تذهب ميّا لتختبئ في باريس، وتغير تسريحة شعرها، وتعمل نادلة في مطعم صديقتها. أما بول فهو كاتب أمريكي يعيش في باريس ويجتهد لاستعادة شعلة الموهبة التي كتب بها روايته الأولى..

بتدبير سري من صديقه عن طريق أحد المواقع الالكترونية المخصصة بالمواعدة يلتقي بول ميا و يدخلان في علاقة معقدة .
لكن على الرغم من الظروف غير الملائمة فإن القدر يخبئ لهما مصيرًا مختلفًا...

يعيش مارك ليڤي الآن في نيويورك، ويُعتبر من أكثر الكتاب المعاصرين مقروئية. له ثماني عشرة رواية من بينها (كل الأشياء التي لم نقلها، وأطفال الحرية، وإعادة التشغيل) بالإضافة إلى روايته الشهيرة (لو أنه كان حقيقيًا) التي كتبها لابنه وتحولت لاحقًا إلى الفيلم الشهير (كما الجنة) للنجمين رينيه ويذرسبون ومارك رفالو ومنذ صدور الفيلم كسب ليڤي قلوب القراء في أوروبا كلها.

اقرا أكثر شراء
اشترك في النشرة البريدية