فلسفة الروح ـ (المكتبة الهيجلية 4)

يحوي كتاب " فلسفة هيجل " الذي نصدره في مجلدين : "المنطق وفلسفة الطبيعة " و " فلسفة الروح " عرضاً منسقاً وشاملاً امتطق هيجل وتطبيقلته المختلفة في الفلسفة والحق والدين والجمال.
فإذا كان المنطق كما يقول هيجل – هو "دراسة للحياة الباطنية للعقل " أو أنه "نسق العقل الخالص " أو ملكوت الفكر الخالص ، وهذا الملكوت هو الحقيقة كما هي – بلا قناع – في ذاتها ولذاتها ..." بحيث أن " مضمون المنطق يعرض لنا الله في ماهيته الأزلية ، قبل أن يخلق الطبيعة والروح المتناهي .." فإن فلسفة الروح هي دراسة للأشكال التي يتجلى بها الروح في التاريخ وبموضع قواه ويعلن عن ذاته . وإذا كان المنطق هو الاستيلاء على العالم وتملكه بالعقل ، فإن هذا التملك أشكالاً ضروري تعرضها فلسف الروح.
يأتي هذا الكتاب ، ليس فقط بظريقة عرضه وبلغته المبسطة وإنما أيضا بحرارة دفاعه عن الفلسفة الهيجيلية وتعاطفه معها ، لكي يوسع من دائرة المهتمين بفلسفة هيجل ن طالما أنه اتخذ كهدف له نقل هذه الفلسفة من دائرة الخاصة الى دائرة العامة.

اقرا أكثر

المنطق وفلسفة الطبيعة ـ (المكتبة الهيجلية 3)

يحوي كتاب "فلسفة هيجل " الذي نصدره في مجلدين : " المنطق وفلسفة الطبيعة " و " فلسفة الروح " عرضا منسقا وشاملا لمنطق هيجل وتطبيقاته المختلفة في الفلسفة والحق والدين والجمال.
فاذا كان المنطق كما يقول هيجل – هو " دراسة للحياة الباطنية للعقل " أو أنه " نسق العقل الخالص ، أو ملكوت الفكر الخالص ، وهذا الملكوت هو الحقيقة كما هي – بلا قناع في ذاتها ولذاتها ... " بحيث أن " مضمون المنطق يعرض لنا الله في ماهيته الأزلية ، قبل أن يخلق الطبيعة والروح التناهي .. " ، فان فلسفة الروح هي دراسة للأشكال التي يتجلى بها الروح في التاريخ وبموضع قواه ويعلن عن ذاته ، واذا كان المنطق هو الاستيلاء على العالم وتملكه بالعقل ، فان لهذا التملك أشكالا ضرورية تعرضها لنا فلسفة الروح.

يأتي هذا الكتاب ، ليس فقط بطريقة عرضه وبلغته المبسطة وانما أيضا بحرارة دفاعه عن الفلسفة الهيجلية وتعاطفه معها ، لكي يوسع من دائرة المهتمين بفلسفة هيجل ، طالما أنه اتخذ كهدف له نقل هذه الفلسفة من دائرة المهتمين بفلسفة هيجل ، طالما انه اتخذ كهدف له نقل هذه الفلسفة من دائرة الخاصة الى دائرة العامة.

اقرا أكثر شراء

اطلب الكتاب

الدين والعقل الحديث

يعالج هذا الكتاب ، مشكلة العلاقة بين الدين والعقل والحديث ، ويجيب عن أسئلة هامة يطرحها كثيرون مثل:
ما هو وضع الدين في عالمنا المعاصر ؟ هل يمكن أن يبقى الدين بعد التقدم المذهل الذي حققه العلم هل تبقى
النظرة الدينية الى العالم ؟ هل يمكن القول بالغرضية أو الغائية ، بعد أن رفضها العلم ؟ ويجيب عن الأسئلة
بالايجاب ، نعم سوف يبقى الدين قائما ركنا أساسيا في حياة الانسان رغم الانتصارات العلمية الهائلة.
فالخبرة الدينية دفينة مطمورة في أعماق النفس البشرية ، ويعتقد المؤلف أن الانسان قادر قادر على العيش
في عالمين مختلفين ، عالم عقلي يتميز بالتفكير العلمي ثم عالم الدين ، عالم " الأزل".
ومثل هذا الفهم يجعل الجانبين يلتئمان في الانسان ويبدد الكثير من الغيوم ، ويزيل اللبس والغموض من أذهان الناس.

اقرا أكثر شراء

اطلب الكتاب

اشترك في النشرة البريدية